الأولى

تعيش تونس منذ سنة 2011، تاريخ سقوط نظام بن علي، على وقع الأحداث الانتخابية المتتالية لتسارع الأحداث السياسية، ستكون الرئاسية المقبلة يوم 6 أكتوبر...

قال مصطفى المجدوب المترشح للانتخابات الرئاسية الليبية حول أزمة البنك المركزي في ليبيا «نرحب بتفطن محمد الشكري الذي كلفه مجلس النواب في سنة 2018...

تشهد تذاكر حفل الجيل الذهبي للفنان طارق العربي طرقان، المقرر إقامته يوم 31 أوت 2024 بالمسرح الأثري بقرطاج، إقبالاً جماهيريًا كبيرا بعد طرح الدفعة...

تزايد الحديث في الأوساط السياسية الليبية حول احتمالية ترشيح السياسي الليبي أشرف الثلثي لرئاسة حكومة الوحدة الجديدة. وفي هذا السياق، تشير التطورات الأخيرة إلى...

قامت جمعية القيادات الشابة بتونس بتنظيم ندوة صحفية أمس الأربعاء 24 جويلية 2024 لإختتام النسخة الثالثة من مشروع "عينك على القانون"، وهومشروع يهدف إلى تمكين الشباب من المساهمة في صنع القرار السياسيوالتشريعي في البلاد. بدأ المشروع في عام 2015 بهدف تعزيز الوعي القانوني للمواطنينوالمواطنات وتمكينهم من فهم حقوقهم وحرياتهم الدستورية. وفي عام 2017،انطلقت "أكاديمية القيادات الشابة" كجزء من هذا المشروع، حيث شاركفيها أكثر من 20 شاب وشابة من مختلف محافظات البلاد. في الموسم الثالث من الأكاديمية، قام الشباب المشاركون بإعداد مقالات حولعدد من مشاريع القوانين التي أثارت جدلاً عام، مثل "قانون المسؤوليةالطبية" و"تنظيم استخدام آلات الدرون". كما تم إعداد مقالين باللغةالإنجليزية حول مواضيع أخرى. وأكد محمد علي الشماخي، أحد المشاركين في البرنامج، أن نقابة الأطباء لمتكن راضية عن مشروع قانون المسؤولية الطبية لأنها لم تشارك في إعداده. تواصلت النسخة الثالثة من الأكاديمية على مدار 9 أشهر من نوفمبر 2023 إلى يوليو 2024، حيث شارك فيها شباب طموح وملتزم بالتغيير. وشملتالأكاديمية دورات تدريبية ولقاءات متابعة مع فريق الجمعية، كما مثلت فرصةللتعرف على العديد من فاعلي المجتمع المدني في تونس. وأكدت رئيسة جمعية القيادات الشابة، آيلا السلامي، على أهمية هذاالمشروع في تمكين الشباب من المشاركة الفعالة في صنع القرار وتعزيز دورالمجتمع المدني كقوة اقتراحية. هذا المشروع يُعد تتويجاً جديداً لدور الشباب في المشهد السياسي و التشريعي في تونس، حيث يُسهم في إرساء ثقافة المشاركة والحوار البناءبين الشباب وصناع القرار. ووجب التنويه بحرفية المكلف بالإعلام الذي كان حريصا على إنجاح فعاليات إختتام الدورة الثالثة من أكاديمية القيادات الشابة بتونس التي تم...

في وجوب تفكيك النظام الإعلامي بقلم: منجي الخضراوي لقد قلنا إنّ النموذج الإعلامي التونسي يتصف بمستوى تدخّل الدولة وضعف الصحافة المكتوبة مع بروز انقسام سياسي يؤشّر...

بقلم نزار الجديدي أكّد سعادة الشيخ المحفوظ بن بيه الأمين العام لمنتدى أبوظبي للسلم ، أن  انخراط صناع السلام في تأطير الذكاء الاصطناعي، نابع...

بودكاست هوكينغ متكون من "أربعة حلقات" الموسم الأول العلم يتحدى الإعاقة https://youtu.be/xPDGNzHZFqg?si=K1i_nnrqn64wpGVK

في إطار سعي تونس لتحقيق الديمقراطية المستدامة، شهدت البلاد محطات انتخابية مهمة خلال السنوات القليلة الماضية.  كان أبرزها انتخابات 17 ديسمبر 2022، التي جاءت كنتيجة لإجراءات استثنائية أطلقها الرئيس قيس سعيد في 25 يوليو 2021، تلتها الانتخابات المحلية في 2023. هذه الانتخابات تقدم رؤية واضحة للتحولات السياسية والديمقراطية التي تمر بها تونس. انتخابات 17 ديسمبر 2022 جاءت كجزء من الإجراءات الاستثنائية التيأعلنها الرئيس قيس سعيد بهدف تصحيح مسار الثورة التي انطلقت في2011. كان هدف هذه الإجراءات المضي قدماً في إصلاح المنظومة السياسية في البلاد، وهو ما تجلى في التغييرات الجذرية التي أدخلت على النظام الانتخابي.  تم الانتقال من نظام الاقتراع على القوائم إلى الاقتراع على  الأفراد، مما يعني أن الناخبين أصبحوا يصوتون مباشرةً للمرشح بدلا من اختيار قائمة حزبية.  وعلق المحلل السياسي حسني عبيدي قائلاً: "هذا التغيير يهدف إلى تعزيز المسؤولية الفردية ويقلل من هيمنة الأحزاب ...

بقلم: منجي الخضراوي يتشكّل المشهد الإعلامي التونسي من مؤسسات واهية وضعيفة اقتصاديا أمام تراجع موارد الاشهار وباعتبار قيام النموذج والمخطط الاقتصادي للمؤسسة على الإشهار وهي...